0ربي لاتح ــرمني غلاااه0

تحت آلمطرْ ..!أنسسبْ مكـآنْ ..*تبكي ولآ مِن ينتِبهْ ..’،
محد يشك أو يشتبه!
- في هالزمآ آ آ ن حتى آلدموُع ، حتى آلوجَع ،
مآ يحقْ لك تبكِي عَلَنْ !أو تظهر ب لمحَة حزنْ ،’ ~ آلنّاس تذبَح بـ آلملآ آ آ آ آ م
( ويشيعْ تأليفْ آلكَلآمْ ) !تحت آلمَطَر ....*أنتَ و دموعِك في سِتِرْ مآ غيرْ قطرـآتْ آلمَطرْ ب أروع ![حنآنْ توـآسيك و تَخفي مآ ظَهَر

تمر الأيام وتنطوي الأزمان وتكثر حواجز الحرمان , وتبقى ذاكرتي تحتفظ بلحظات

غمرتها السعادة ولطفة أجوائها رياحين البهجة والفرح _

لم يعد يبقى سوى طيفها وشيئ ٌ من آثارها التي كانت تنير المكان ...

غادرت حيث لارجعة __

تمنيت البقاء في كنفها _ والأسترخاء في ظلاها .... والتمتع بأجواءها الجميلة

ومظاهرها الخلابة التي تأسر القلوب من أول وهلة ,

ولكن عجلة الزمن كان لها رأي آخر .. وحل جذري لايقبل المساومة ...!!

هو بالـتأكيد الرحيل .. والبحث عن الذات في مواطن الحياة الكثيرة والمتنوعة

لماذا هذا الأصرار على الأتجاه للمجهول .. ؟ والبدء من جديد ومن أول الطريق !

أذن .. هي النهاية ! ولكنها نهاية لم أكن اتوقعها منذُ البداية .

فقد رسمت لنفسي خريطة البقاء .. وكان هذا القرار يتصدر قائمة الأخطاء !

فالمكوث في مقعد واحد طوال الرحلة .. يشعرنا بالملل .

ويستنهض فينا عزيمة الحركة والترجل ألى فضاء الطبيعة ..والتأمل في مكنوناتها..!

وبالرغم من هذا كله .. يراودني حلم بالرجوع ألى هذه الواحة التي يشدني

فيها ملامح الماضي وآهات الحاضر والتأمل في بوادر المستقبل ... !

مع أملي أن لاأكون (( حطآم امراءه )) لهذه المرحلة ..!!!